كنز العمال / ج: 15 ص : 486 :
41923 ـ عن أبي قلابة قال : كان عمر بن الخطاب لا يدع في خلافته أمة تقنع ، ويقول : إنما القناع للحرائر لكي لا يؤذين ( ش ) .
41924 ـ عن عمر قال : إنما الجلباب على الحرائر من نساء المؤمنين ( ش ) .
41925 ـ عن أنس قال : رأى عمر أمة لنا متقنعة فضربها وقال : لا تشبهي بالحرائر ، ألقي القناع ( ش وعبد بن حميد ) .
41926 ـ عن صفية بنت أبي عبيد قالت : خرجت امرأة متخمرة متجلببة فقال عمر : من هذه المرأة ؟ فقيل له : هذه جارية لفلان ـ رجل من بيته ، فأرسل إلى حفصة : ما حملك على أن تخمري هذه الأمة وتجلببيها بالمحصنات حتى هممت أن أقع بها .
41928 ـ عن المسيب بن دارم قال : رأيت عمر وفي يده درة فضرب رأس أمة حتى سقط القناع عن رأسها ، قال : فيم الأمة تشبه بالحرة ( ابن سعد ) .
41929 ـ مالك أن بلغه أن أمة كانت لعبد الله بن عمر رآها عمر بن الخطاب وقد تهيأت بهيئة الحرائر فدخل على ابنته فقال : لم أرى جارية أخيك وقد تهيأت بهيئة الحرائر ؟ وأنكر ذلك عمر بن الخطاب ( مالك ) .
المبسوط / ج: 1 ص : 212 :
قال ( وللأمة أن تصلي بغير قناع ) لحديث عمر رضي الله تعالى عنه أنه كان إذا رأى جارية متقنعة علاها بالدرة وقال ألقي عنك الخمار يادفار أتتشبهين بالحرائر
.
كنز العمال / ج: 9 ص : 199 :
25656 ـ ( مسند عمر رضي الله عنه ) عن أنس قال : دخلت على عمر بن الخطاب أمة قد كان يعرفها لبعض المهاجرين وعليها جلبات مقنعة به فسألها عتقت ؟ قالت : لا ، قال : فما بال الجلباب ضعيه عن رأسك إنما الجلبات على الحرائر من نساء المؤمنين فتكأت فقام إليها بالدرة فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها .
والجواهر الحسان / ج: 2 ص : 583
كنز العمال / ج: 15 ص : 486 :
41927 ـ عن أنس بن مالك قال : كن إماء عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن يضرب ثديهن ( ق ) .
المبسوط / ج: 9 ص : 12 :
بدليل حديث أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات الثدي...!
المبسوط / ج: 10 ص : 151 :
وأما النظر إلى إماء الغير والمدبرات وأمهات الأولاد والمكاتبات فهو كنظر الرجل إلى ذوات محارمه لقوله تعالي يدنين عليهن من جلابيبهن الآية وقد كانت الممازحة مع إماء الغير عادة في العرب فأمر الله تعالى الحرائر باتخاذ الجلباب ليعرفن به من الإماء فدل أن الإماء لا تتخذ الجلباب وكان عمر رضي الله عنه إذا رأي أمة متقنعة علاها بالدرة وقال القي عنك الخمار يا دفار وقال عمر رضي الله عنه إن الأمة ألقت قرونها من وراء الجدار أي لا تتقنع . قال أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات البدن ...!
المغني / ج: 7 ص : 461 :
( فصل ) والأمة يباح النظر منها إلى ما يظهر غالباً كالوجه والرأس واليدين والساقين لأن عمر رضي الله عنه رأى امرأة متلثمة فضربها بالدرة وقال يالكاع تشتبهين بالحرائر وروى أبوحفص بإسناده أن عمر كان لا يدع أمة تقنع في خلافته وقال إنما القناع للحرائر ولو كان نظر ذلك منها محرماً لم يمنع من ستره بل أمر به !!
المبسوط / ج: 10 ص : 151 :
وأما النظر إلى إماء الغير والمدبرات وأمهات الأولاد والمكاتبات فهو كنظر الرجل إلى ذوات محارمه لقوله تعالى يدنين عليهن من جلابيبهن الآية وقد كانت الممازحة مع إماء الغير عادة في العرب فأمر الله تعالى الحرائر باتخاذ الجلباب ليعرفن به من الإماء فدل أن الإماء لا تتخذ الجلباب وكان عمر رضي الله عنه إذا رأي أمة متقنعة علاها بالدرة وقال ألقى عنك الخمار يا دفار وقال عمر رضي الله عنه أن الأمة ألقت قرونها من وراء الجدار أي لا تتقنع قال أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخد من الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات البدن ...
الدر المنثور / ج: 5 ص : 221 :
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي قلابة رضي الله عنه قال كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه لايدع في خلافته أمة تقنع ويقول إنما القناع للحرائر لكيلا يؤذين .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن أنس رضي الله عنه قال رأى عمر رضي الله عنه جارية مقنعة فضربها بدرته وقال ألقي القناع لا تشبهين بالحرائر .
41923 ـ عن أبي قلابة قال : كان عمر بن الخطاب لا يدع في خلافته أمة تقنع ، ويقول : إنما القناع للحرائر لكي لا يؤذين ( ش ) .
41924 ـ عن عمر قال : إنما الجلباب على الحرائر من نساء المؤمنين ( ش ) .
41925 ـ عن أنس قال : رأى عمر أمة لنا متقنعة فضربها وقال : لا تشبهي بالحرائر ، ألقي القناع ( ش وعبد بن حميد ) .
41926 ـ عن صفية بنت أبي عبيد قالت : خرجت امرأة متخمرة متجلببة فقال عمر : من هذه المرأة ؟ فقيل له : هذه جارية لفلان ـ رجل من بيته ، فأرسل إلى حفصة : ما حملك على أن تخمري هذه الأمة وتجلببيها بالمحصنات حتى هممت أن أقع بها .
41928 ـ عن المسيب بن دارم قال : رأيت عمر وفي يده درة فضرب رأس أمة حتى سقط القناع عن رأسها ، قال : فيم الأمة تشبه بالحرة ( ابن سعد ) .
41929 ـ مالك أن بلغه أن أمة كانت لعبد الله بن عمر رآها عمر بن الخطاب وقد تهيأت بهيئة الحرائر فدخل على ابنته فقال : لم أرى جارية أخيك وقد تهيأت بهيئة الحرائر ؟ وأنكر ذلك عمر بن الخطاب ( مالك ) .
المبسوط / ج: 1 ص : 212 :
قال ( وللأمة أن تصلي بغير قناع ) لحديث عمر رضي الله تعالى عنه أنه كان إذا رأى جارية متقنعة علاها بالدرة وقال ألقي عنك الخمار يادفار أتتشبهين بالحرائر
.
كنز العمال / ج: 9 ص : 199 :
25656 ـ ( مسند عمر رضي الله عنه ) عن أنس قال : دخلت على عمر بن الخطاب أمة قد كان يعرفها لبعض المهاجرين وعليها جلبات مقنعة به فسألها عتقت ؟ قالت : لا ، قال : فما بال الجلباب ضعيه عن رأسك إنما الجلبات على الحرائر من نساء المؤمنين فتكأت فقام إليها بالدرة فضرب بها رأسها حتى ألقته عن رأسها .
والجواهر الحسان / ج: 2 ص : 583
كنز العمال / ج: 15 ص : 486 :
41927 ـ عن أنس بن مالك قال : كن إماء عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن يضرب ثديهن ( ق ) .
المبسوط / ج: 9 ص : 12 :
بدليل حديث أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات الثدي...!
المبسوط / ج: 10 ص : 151 :
وأما النظر إلى إماء الغير والمدبرات وأمهات الأولاد والمكاتبات فهو كنظر الرجل إلى ذوات محارمه لقوله تعالي يدنين عليهن من جلابيبهن الآية وقد كانت الممازحة مع إماء الغير عادة في العرب فأمر الله تعالى الحرائر باتخاذ الجلباب ليعرفن به من الإماء فدل أن الإماء لا تتخذ الجلباب وكان عمر رضي الله عنه إذا رأي أمة متقنعة علاها بالدرة وقال القي عنك الخمار يا دفار وقال عمر رضي الله عنه إن الأمة ألقت قرونها من وراء الجدار أي لا تتقنع . قال أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات البدن ...!
المغني / ج: 7 ص : 461 :
( فصل ) والأمة يباح النظر منها إلى ما يظهر غالباً كالوجه والرأس واليدين والساقين لأن عمر رضي الله عنه رأى امرأة متلثمة فضربها بالدرة وقال يالكاع تشتبهين بالحرائر وروى أبوحفص بإسناده أن عمر كان لا يدع أمة تقنع في خلافته وقال إنما القناع للحرائر ولو كان نظر ذلك منها محرماً لم يمنع من ستره بل أمر به !!
المبسوط / ج: 10 ص : 151 :
وأما النظر إلى إماء الغير والمدبرات وأمهات الأولاد والمكاتبات فهو كنظر الرجل إلى ذوات محارمه لقوله تعالى يدنين عليهن من جلابيبهن الآية وقد كانت الممازحة مع إماء الغير عادة في العرب فأمر الله تعالى الحرائر باتخاذ الجلباب ليعرفن به من الإماء فدل أن الإماء لا تتخذ الجلباب وكان عمر رضي الله عنه إذا رأي أمة متقنعة علاها بالدرة وقال ألقى عنك الخمار يا دفار وقال عمر رضي الله عنه أن الأمة ألقت قرونها من وراء الجدار أي لا تتقنع قال أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخد من الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات البدن ...
الدر المنثور / ج: 5 ص : 221 :
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي قلابة رضي الله عنه قال كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه لايدع في خلافته أمة تقنع ويقول إنما القناع للحرائر لكيلا يؤذين .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن أنس رضي الله عنه قال رأى عمر رضي الله عنه جارية مقنعة فضربها بدرته وقال ألقي القناع لا تشبهين بالحرائر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق