مرحبــا بكــم فى المدونه العلمانيه

علمانيات ونفتخــر , احرار , مثقفات , اكثر تطلع , اكثر ذكاء

الخميس، 28 فبراير 2013

رقصه هارلم شيك : Harlem Shake





هارلم شيك رقصه مقتبسه من حى هارلم وهوأحد أشهر أحياء نيويورك  بالإضافه من كونه مكان للعديد من الموسيقين والراقصين ، والرقصه خاصه بالأطفال ، والرقصه يقوم بها فرد واحد أمام مجموعه من الأفراد وبعد ثوانى تتحول الرقصه الفرديه إلى رقصه جماعيه بطريقه مضحكه وهزليه!

والرقصه إجتاحت مواقع الإتصال الإجتماعيه عن طريق مستخدم إسمه  Filthy Frank
حيث قام بوضع أول فيديو للرقصه ، ونالت إعجاب الكثير وحاولوا تقليدها

الاثنين، 25 فبراير 2013

ليست الأغلبيه دائماً على صواب !



الحزب النازى فى إنتخابات البرلمان كان أغلبيه 276 من أصل 387 كرسى فى البرلمان وكان حزب الحاكم ، وأخد شكل من أشكال الديكتاتوريه وعمل مصايب سوده فى حق البشريه خصوصاً فى اليهود وعملوا مايسمى ( الهولوكوست) وكانت دوله إباده جماعيه هل كانوا على صواب لأنهم أغلبيه؟ إذاً مش كل آراء الأغلبيه بتكون صحيح ، فكم من راىء على صواب وكان فردى أو ليس بأغلبيه

الأربعاء، 20 فبراير 2013

على الوردى ((كاتب ومؤلف وناقد))




حياته:
ولد في بغداد في مدينة الكاظمية عام 1913م.

توفي في 13 يوليو 1995

حياته الدراسيه:
حصل على الماجستير عام 1946م، من جامعة تكساس الأمريكية.
حصل على الدكتوراه عام 1950م، من جامعة تكساس الأمريكية.

قال له رئيس جامعة تكساس عند تقديم الشهادة له: (أيها الدكتور الوردي ستكون الأول في مستقبل علم الاجتماع).

المواقع التي شغلها:
عين مدرسالعلم الاجتماع في كلية الآداب في جامعة بغدادعام 1950 ،أحيل على التقاعد بناء على طلبه ومنحته جامعة بغداد لقب (استاذ متمرس) عام 1970

كتب وألف العديد من البحوث المهمة والكتب والمقالات ولم يلتفت إلى مستقبله الشخصي، وإنما كانت حياته معاناة وتعب وأجتهاد وأختلف مع الحكام في بعض الأمور، وفي هذه المعاناة وحدها رأى المستقبل يصنع بين يديه.

كتب عنه: سلامة موسى, عبد الرزاق محي الدين, ومئات الصحف والموسوعات والكتب ورسائل الماجستير والدكتوراه, ومنذ أواخر السبيعينات انشغل بكتابة مذكراته لإخراجها في كتاب.

تأثره بمنهج ابن خلدون في علم الاجتماع:
كان الوردي متأثرا بمنهج ابن خلدون في علم الأجتماع. فقد تسببت موضوعيته في البحث بمشاكل كبيرة له، لأنه لم يتخذ المنهج الماركسي ولم يتبع الأيدلوجيات (الأفكار) القومية فقد أثار هذا حنق متبعي الايدلوجيات فقد إتهمه القوميين بالقطرية لأنه عنون كتابه" شخصية الفرد العراقي" وهذا حسب منطلقاتهم العقائدية إن الشخصية العربية متشابهة في كل البلدان العربية. وكذلك إنتقده الشيوعيون لعدم إعتماده المنهج المادي التاريخي في دراسته.

تحليلاته في بنية المجتمع العراقي الحديث:
تعتبر دراسة علي الوردي للشخصية العراقية هي الأهم من نوعها ومن الممكن أن نستفيد منها كمنهج للبحث لباقي بلدان الشرق الأوسط.

حلل علي الوردي الشخصية العراقية على إعتبارها شخصية إزدواجية تحمل قيم متناقضة هي قيم البداوة وقيم الحضارة ولجغرافيا العراق أثر في تكوين الشخصية العراقية فهو بلد يسمح ببناء حضارة بسبب النهرين ولكن قربه من الصحراء العربية جعل منه عرضة لهجرات كبيرة وكثيرة عبر التأريخ آخرها قبل 250 سنة تقريبا.

وصف علي الوردي العراق بالبودقة لصهر البدو المهاجرين ودمجهم بالسكان الذين سبقوهم بالأستقرار والتحضر. فتنشئ لديهم قيمتين قيمة حضرية وقيمة بدوية. فالعراقي ينادي بقيم الكرامة والغلبة. ولكن حياته تجبره على الإنصياع لقيم التحضر.

حلل أغلب مناطق العراق ما عدى المناطق الكردية في العراق بسبب عدم إلمامه باللغة الكردية حسب قوله في كتاب "دراسة في طبيعة المجتمع العراقي ".

بالاضافة إلى تأثر الدكتور الوردي بابن خلدون فلا ننسى تأثره أيضا بالجاحظ في نظرته الموضوعية ومنهجه العقلاني وتحليلاته الإجتماعية والنفسية للسلوك البشري.

مميزات أبحاث و مؤلفات الوردي:
تفرد العالم الدكتور الوردي بالدخول بتحليلات علمية عن طبيعة نشأة وتركيب المجتمع العراقي الحديث خصوصا بعد عهد المماليك وفيضانات دجلة والفرات وموجات أمراض الطاعون التي أما فتكت بأعداد هائلة من المواطنين الذين كانوا يقطنون الولايات العراقية على عهد العثمانيين أو أدت إلى هجرة أعداد غفيرة من مواطني الشعب العراقي إلى الولايات والأمارات العثمانية شرق نجد والخليج أو إلى الشام "سوريا ولبنان والأردن وفلسطين أو إلى مصر. ولازالت الكثير من العوائل من الأصول العراقية محافظة على ألقابها العراقية.

الصبغة الانثربولوجية لمؤلفات وأبحاث الوردي:
يعتبر على الوردي رائد علم الإجتماع في العراق وهو من القلائل الذين كتبوا عن هذا المجتمع ونذروا له حياتهم, ولحد الآن لم يخلفه أحد. صرّح علي الوردي في مقابلة قبل وفاته بفترة قصيرة أنه ألف عدة كتب وطلب من ورثته نشرها بعد موته, ورغم مرور أكثر من عشرة سنوات لم نر أي كتاب من تلك الكتب التي بقيت بحوزة الورثة.

كما حلل أصول المهاجرين وتميزت مؤلفات وأبحاث الوردي بالصبغة الانثرولوجية حيث ما أنفك يبحث عن الكثير في واقع مجتمع العراق والمجتمع البغدادي وعاداته وتقاليده المتحدرة من عهود الخلافة العباسية.وعن المناسبات الدينية وأهميتها في حياة الفرد البغدادي كالمولد النبوي الشريف وذكرى عاشوراء.

وشن حملة شعواء ضد بعض رجال الدين خصوصا في كتابه وعاظ السلاطين و مهزلة العقل البشري وأتهمهم بالوقوف إلى جانب الحكام وتجاهل مصالح الأمة على حساب مصالحهم الضيقة متخاذلين عن واجبهم الديني.

ودعا إلى نبذ الخلاف الطائفي بين الشيعة والسنة و طالب بالنظر إلى موضوع الخلاف بين الإمام علي والصحابة على إنه خلاف تاريخي تجاوزه الزمن و يجب على المسلمين عوضا عن ذلك إستلهام المواقف والآراء من هؤلاء القادة التاريخيين.


مؤلفاته:
مهزلة العقل البشري.

وعاظ السلاطين .

خوارق اللاشعور ( أو أسرار الشخصية الناجحة ).

هكذا قتلوا قرة العين.

لمحات اجتماعية من تأريخ العراق الحديث ( 8 أجزاء ).

الأحلام بين العلم والعقيدة.

منطق ابن خلدون.

اسطورة الأدب الرفيع.

شخصية الفرد العراقي، بحث في نفسية الشعب العراقي على ضوء علم الاجتماع الحديث.

أكثر من 150 بحثا مودعة في مكتبة قسم علم الاجتماع في كلية الاداب جامعة بغداد.

عصابه الـ3 مشايخ (حقيقه مش هزار )




كانوا 3 اشخاص شغلتهم القتل والسرقه ، كل واحد فيهم كان له دور فى التشكيل الإجرامى ، واحد كان بيعمل نفسه شحات مسكين غلبان قاعد جنب خرابه بيشحت ولما يجى حد يديله حسنه يطلع عليه صحابه الإتنين يسحبوه جوا الخرابه يقتلوه ويسرقوا كل إللى معاه ، البوليس كشف تنظيمهم الإجرامى ده ، إتنين هربوا والتالت وقع فى إيد البوليس وتم إعدامه ، والتانى إقتحم بيت (غانيه) وعمل نفسه مجنون فأخدته (الغانيه) وربطته فى رجل السرير، وقالت للناس إنه مكشوف عنه الحجاب وراجل بتاع ربنا ، فالناس إبتدوا يدولوا فلوس فى مقابل إنه يكشف لهم الطالع ويعمل لهم أعمال ولما توفى عملوا له مسجد ومقام وقالوا إنه والى من اولياء الله الصالحين !والأخير إسمه (يوسف) ده أخده "لاظوغلى" باشا وعمل مؤسسه أشبه بمؤسسه أمن الدوله وعينه رئيس لها ، فكون أفراد المؤسسه من الحراميه والبلطجيه ، وكان المخبرين السريين بتوعوا عباره عن ستات بيشتغلوا فى الدلاله ، والخاطبه وحفافات ،عشان يقدروا يدخلوا البيوت ويعرفوا اسرار الناس إيه ويبلغوه بيها ! ولما توفى برضه عملوا له مقام ، والمقام بتاعه موجود حتى الآن فى القاهره ..
;