كانوا 3 اشخاص شغلتهم القتل والسرقه ، كل واحد فيهم كان له دور فى التشكيل الإجرامى ، واحد كان بيعمل نفسه شحات مسكين غلبان قاعد جنب خرابه بيشحت ولما يجى حد يديله حسنه يطلع عليه صحابه الإتنين يسحبوه جوا الخرابه يقتلوه ويسرقوا كل إللى معاه ، البوليس كشف تنظيمهم الإجرامى ده ، إتنين هربوا والتالت وقع فى إيد البوليس وتم إعدامه ، والتانى إقتحم بيت (غانيه) وعمل نفسه مجنون فأخدته (الغانيه) وربطته فى رجل السرير، وقالت للناس إنه مكشوف عنه الحجاب وراجل بتاع ربنا ، فالناس إبتدوا يدولوا فلوس فى مقابل إنه يكشف لهم الطالع ويعمل لهم أعمال ولما توفى عملوا له مسجد ومقام وقالوا إنه والى من اولياء الله الصالحين !والأخير إسمه (يوسف) ده أخده "لاظوغلى" باشا وعمل مؤسسه أشبه بمؤسسه أمن الدوله وعينه رئيس لها ، فكون أفراد المؤسسه من الحراميه والبلطجيه ، وكان المخبرين السريين بتوعوا عباره عن ستات بيشتغلوا فى الدلاله ، والخاطبه وحفافات ،عشان يقدروا يدخلوا البيوت ويعرفوا اسرار الناس إيه ويبلغوه بيها ! ولما توفى برضه عملوا له مقام ، والمقام بتاعه موجود حتى الآن فى القاهره ..
مرحبــا بكــم فى المدونه العلمانيه
علمانيات ونفتخــر , احرار , مثقفات , اكثر تطلع , اكثر ذكاء
الأربعاء، 20 فبراير 2013
عصابه الـ3 مشايخ (حقيقه مش هزار )
كانوا 3 اشخاص شغلتهم القتل والسرقه ، كل واحد فيهم كان له دور فى التشكيل الإجرامى ، واحد كان بيعمل نفسه شحات مسكين غلبان قاعد جنب خرابه بيشحت ولما يجى حد يديله حسنه يطلع عليه صحابه الإتنين يسحبوه جوا الخرابه يقتلوه ويسرقوا كل إللى معاه ، البوليس كشف تنظيمهم الإجرامى ده ، إتنين هربوا والتالت وقع فى إيد البوليس وتم إعدامه ، والتانى إقتحم بيت (غانيه) وعمل نفسه مجنون فأخدته (الغانيه) وربطته فى رجل السرير، وقالت للناس إنه مكشوف عنه الحجاب وراجل بتاع ربنا ، فالناس إبتدوا يدولوا فلوس فى مقابل إنه يكشف لهم الطالع ويعمل لهم أعمال ولما توفى عملوا له مسجد ومقام وقالوا إنه والى من اولياء الله الصالحين !والأخير إسمه (يوسف) ده أخده "لاظوغلى" باشا وعمل مؤسسه أشبه بمؤسسه أمن الدوله وعينه رئيس لها ، فكون أفراد المؤسسه من الحراميه والبلطجيه ، وكان المخبرين السريين بتوعوا عباره عن ستات بيشتغلوا فى الدلاله ، والخاطبه وحفافات ،عشان يقدروا يدخلوا البيوت ويعرفوا اسرار الناس إيه ويبلغوه بيها ! ولما توفى برضه عملوا له مقام ، والمقام بتاعه موجود حتى الآن فى القاهره ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق